أنا اليوم جبتلكم قصة واقعية
يلا نشوفو مع بعض شو صايرلهم
في يوم من أيام رمضان كانت هند جنب النت كالعادة و لما فتحت الياهو بتاعها وجدت اضافة و بعدين وافقت على الإضافة و تكملت مع الشخص الذي اضافها و كان اسمو عماد الدين من مصر
طيب هي في البداية كانت عصبية كتير معو لأنها هيك طريقتها بالكلام مع الأولاد بس عماد كان صبور ....و صبر كتير يعني فوق اللازم
بس هند كانت طيبة من جوا لكن تخفي طيبتها خلف قناع مملوء بالوحشية و العصبية بس عماد كان يعرف أنها بنت كويسة يعني مش وحشية للدرجة دي
و قال في نفسو اكيد البنت دي عندها قصة حب حزينة من قبل ....... و هكذا ظل عماد يتكلم معها و يريد صداقتها بس هي كانت ترفض يعني ما كان بدها صداقة ولا اي حاجة تانية
بس بعد مرور الأيام و الأيام اكتشفت هند ان عماد بيفهمها كتير عن باقي الأولاد
و كان ينصحها كمان و صارت هند بتكلمو كتير يعني صار يعجبها كتيييييييييييييير بس كانت عادية معو يعني لا تظهر شي
بس بعد مرور الأيام اعترفت هند لعماد انها صارت بتحبوا بس كان شي في بالها كانت بتقول : هل يحبني كما احبه ام ان الحب من طرف واحد
لكن عماد أكد لها انو بيحبها و صدقاتو المسكينة لانو كان غامض اتجاه هند و هي لسى ما تعرف اذا عماد بيحبها ولا لسى طيب هند واصلت حياتها على أمل حبه لها
و كانت كل ما تتكلم معو تقول يا ريت يكون بيحبني يا رييييييييييييييت
لأنو ما كان بيكلمها كتير و هذا دليل كافي على انو ما بيحبها و صارت كالمجنونة لو ما تكلمو يوم واحد اكيد تجن البنت دي و صار يناديلها المجنونة طيب هي ما عجبها الاسم الي لقبها بيه بس لأنها كانت بتحبو وافقت على اللقب و بعدين ....و بعدين ...و بعدين
دي قصة عماد و حبيبته
ترى كيف ستكون نهايتها
أنا متشوقة لمعرفة نهاية القصة
بس فيكم تعملولها نهاية يمكن رح تصير صح